يوميات مبعثرة ٢

٠٦/٠١/٢٠١٩

منطقتي الوردية الجميلة، لولاك، بعد الله عز وجل،  لما استطعت تجاوز كل هذه الأشياء. في أصعب حالاتي كنت أنت التي تحاربي السواد بداخلي، كنت أنت من يتصدى لتلك الأفكار المظلمة... أنت هنا في كل مكان وزمان... أنت هنا كلما شارفت على الإنتهاء...
أنت الحلم الوردي الجميل الذي يجعل وجهي ضاحكا، مستبشرا وبشوشا من اللاشيء، في أكثر الأوقات حزنا وبكاء...
أنت الخيال، اللامكان واللازمان... أنت هنا من أجلي فقط وبدون شروط... فشكرا لك، والحمد لله الذي جعلني ألجأ إليك، لقد هونت العسير، وساعدت الكثير.....
الأحلام تساعدني !!!!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قراءة حول شيفرة بلال للكاتب أحمد خيري العمري

شذرات يوميات 6 - اعتراف

شذرات يوميات 5